تغذية الطفل

كيف أبدأ بإطعام طفلي الرضيع … 5 إشارات يحدثها طفلك عند رغبته في تناول الطعام

كيف أبدأ بإطعام طفلي الرضيع هل تحتارين في البدء بإطعام طفلك الرضيع؟ هل تشعرين بالتردد والقلق بشأن المواعيد والأطعمة الصحيحة لإدخالها للطفل؟ لا تقلقي، فنحن هنا للمساعدة. يعد إدخال الطعام للرضيع خطوة مهمة جدًا في تطوير نظام غذائي صحي له، ولكن تحتاجين إلى معرفة المواعيد الصحيحة والأطعمة المناسبة للبدء. في هذه المقالة، سنعرض عليكِ النصائح الهامة لتبدأي إدخال الطعام لطفلكِ الرضيع بثقة. تعرفي على كيفية بدء إدخال الطعام لطفلكِ بطريقة سهلة وصحية.

كيف أبدأ بإطعام طفلي الرضيع

مدخل عن متى ينبغي البدء باطعام الطفل الرضيع

كيف تحدد متى ينبغي البدء بإطعام طفلك الرضيع؟ هناك بعض العلامات التي يمكنك تحديدها لتحديد جاهزية طفلك للتقبل للأطعمة الصلبة. في هذا المقال سنلقي نظرة على بعض العوامل التي يجب أن تأخذها بعين الاعتبار عند الاعتزام على تقديم الأطعمة الصلبة لطفلك الرضيع.

1. قدرة الطفل على رفع رأسه في وضع مستقيم وثابت

2. قدرة الطفل على الجلوس بمساعدة ساند.

3. وضع الأيدي والألعاب في الفم.

4. التعبير عن الرغبة في تناول الطعام بميلة الرأس وفتح الفم.

بعد الاطمئنان على الجاهزية العامة لطفلك للتغذية الصلبة، يجب عليك دراسة النظام الغذائي لطفلك. بموجبه، توصي الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال بالاقتصار على الرضاعة الطبيعية خلال الأشهر الستة الأولى بعد الولادة. بحلول سن 4 أشهر إلى 6 أشهر، يكون معظم الرضَّع جاهزين لبدء تناوُل الأطعمة الصلبة كتكملة ل الأم أو الصناعية.

من الأطعمة الأولية التي يمكنك تقديمها لطفلك الرضيع تحتوي على الحبوب والأجبان. و يجب عليك أن تتأكد من سلامة هذه الأطعمة ومدى تحمل طفلك لها. بعد ذلك يمكنك تدريجياً تقديم المهروسة بأشكالها الأخرى.

أهمية التعرف على علامات جاهزية الطفل لبدء الأكل الصلب

يتردد الكثير من الآباء والأمهات حول الوقت المناسب لبدء إطعام الأطفال بالغذاء الصلب، وهو أمر يستدعي التركيز والاهتمام من أجل توفير الغذاء الأمثل لعملية النمو والتطور الصحيح للطفل. لهذا السبب، تعد دراسة علامات جاهزية الطفل للأكل الصلب أمرًا حاسمًا لضمان تناوله الغذاء بشكل صحي وآمن. وفي هذا المقال سنقدم لكم بعض العلامات التي يحتاج أي والد لمعرفتها من أجل البدء في تقديم الأطعمة الصلبة لأطفالهم بشكل صحيح وأمن.

1. عمر الطفل
ينصح بأن يصل عمر الطفل إلى 4-6 أشهر قبل البدء بتقديم الأكل الصلب، حيث يكون الطفل قد اكتسب مهارات الاستلقاء والجلوس والتقاط الأشياء بيده. ومن المهم التأكد من أن الطفل يستطيع الابتلاع بشكل طبيعي قبل البدء بتقديم الأكل الصلب.

2. الإشارات التي تدل على الجوع
يمكن ملاحظة العديد من الإشارات التي تدل على أن الطفل بحاجة لـ تناول الأطعمة الصلبة مثل: زيادة الشهية، حيث يصعب إطفاء جوعه بالرضاعة الطبيعية، كما يمكن ملاحظة زيادة وزن الطفل ونموه العام.

3. تعلم الجلوس
يثبت الطفل من عمر 4-6 أشهر قدرته على الجلوس بشكل مستقل أو بالاستناد إلى الحائط، حيث يصبح الموقف الجالس هو الموقف المفضل لتناول الأكل الصلب.

4. القدرة على المضغ
يشير ظهور الأسنان والقدرة على المضغ إلى استعداد الطفل لتناول الأكل الصلب، لذلك ينصح بتقديم الأطعمة اللينة والرطبة من المواد الغذائية المختلفة، مثل الفواكه والخضروات المطهوة بشكلٍ صحي.

5. التحمل للنكهة والرائحة
يتميز بعض الأطفال بعدم التحمل للنكهات الجديدة والروائح الغريبة، وهو ما يعد مؤشرًا على عدم استعدادهم لتناول الأكل الصلب، لذلك يفضل تقديم الأطعمة اللينة والغير متضمنة لأية نكهات قوية في البداية.

6. الاهتمام بالصحة والنظافة
يجب الاهتمام بالصحة والنظافة عند تقديم الأكل الصلب للأطفال، لاسيما تجنب الأطعمة المسمومة والتي يمكن أن تسبب الأمراض والبكتيريا.

من الواضح أن معرفة علامات جاهزية الطفل لتناول الأكل الصلب يمثل أمرًا مهمًا لأي والد، لضمان النمو والتطور الصحيح للطفل وتقديم الغذاء الأمثل بشكل صحي.

كيف أبدأ بإطعام طفلي الرضيع

المؤشرات التي تدل على جاهزية الطفل لتناول الطعام الصلب

قدرة الطفل على رفع رأسه في وضع مستقيم وثابت

5 أشياء عليكِ معرفتها حول قدرة الطفل على رفع رأسه في وضع مستقيم وثابت

1. يحتاج الطفل الرضيع إلى دعم رأسه في الأشهر الأولى بعد الولادة حتى تتقوى عضلات الرقبة ويستطيع تثبيت رأسه بمفرده.

2. عملية تطور قدرات الطفل فيما يخص تحريك رأسه وثباته تتكون من عدة مراحل، وتختلف من طفل لآخر.

3. بإمكان الرضيع رفع رأسه لفترة قصيرة على الرغم من عدم قدرته على تثبيته تمامًا عند وضعه على بطنه في الشهر الأول.

4. في الشهور الثلاثة الأولى بعد الولادة، يتطور القدرة على تحريك وثبات رأس الطفل بشكل كبير، ويستطيع الالتفاف قليلاً.

5. ابحثي عن الدلائل الأخرى التي توحي بجاهزية طفلك لتناول الأطعمة الصلبة، مثل قدرته على الجلوس والإشارة بيديه إلى الطعام وفتح فمه والبلع، ولا تترددي في استشارة مزود الرعاية الصحية لطفلك حول هذا الموضوع.

قدرة الطفل على الجلوس بمساعدة ساند

قدرة الطفل على الجلوس بمساعدة ساند هو مهارة مهمة يجب تطويرها لدى الطفل الرضيع، ولكنها قد تتطلب بعض التدريب والصبر. إذا كنت ترغب في مساعدة طفلك على الجلوس بشكل صحيح، فتابع هذه الخطوات الخمس:

١. تأكد من استخدام ساند ملائم لطول طفلك وعرضه، وأن يكون ذو ثباتية جيدة، ولا ينزلق على الأرض.

٢. وضعي طفلك في وضعية الجلوس وساند ظهره برفق على الساند، وأمسكيه من تحت إبطيه لمنعه من السقوط.

٣. تحكم في قوة الإمساك، فلا تمسكي طفلك بقوة شديدة، ولكن لا تتركيه أيضًا يسقط أو يتدحرج.

٤. اضحكي وتفاعلي مع طفلك، واشجعيه على الجلوس، ولكن لا تجبريه إذا شعر بعدم الراحة أو الانزعاج.

٥. قدمي لطفلك الألعاب التي تساعده في تقوية عضلات الجسم، مثل الكرة الصغيرة أو اللعب باليدين.

في النهاية، يجب أن تأخذي بعين الاعتبار أن كل طفل يتطور بمعدل مختلف، وأن بعض الأطفال قد يحتاجون لمزيد من الوقت لتطوير هذه المهارة. عليك فقط الاستمرار في ممارسة هذه الخطوات وتحفيز طفلك على الجلوس حتى يصل إلى هدفه بنجاح.

وضع الأيدي والألعاب في الفم

إحدى العلامات الجاهزة لتقديم الأكل الصلب للأطفال الرضع هو وضع الأيدي والألعاب في الفم. يعد هذا المؤشر هامًا لأنه يدل على أن الطفل يبدأ بالتجريب والاستكشاف للأطعمة المحيطة به. عندما يبدأ الطفل في وضع أشياء في فمه، فهو يتعرف على نكهات وروائح جديدة. وهذا يسهل تقديم الأغذية الجديدة للطفل.

إذا لم تكن متأكدًا مما إذا كان طفلك مستعداً لتناول الأكل الصلب، فاحرص على مراقبة علامات الاستعداد الأخرى مثل القدرة على رفع رأسه بشكل ثابت والجلوس بمساعدة ساند والتعبير عن الرغبة في تناول الطعام.

لا تنسَ النصائح الغذائية المهمة أيضًا. على سبيل المثال، تجنب تقديم الأغذية المعلبة والحلوى والمالحة وتركيز على الحبوب والأجبان. يمكنك أيضاً تحديد ما إذا كانت الأطعمة تستهلك في حالة عدم الرضاعة الطبيعية. كما يجب الانتباه إلى إضافة المواد الغذائية بعد التأكد من سلامة استهلاك الطعام السابق.

باختصار، عندما يضع الطفل الأيدي والألعاب في فمه، فهو يشير إلى استعداده الكامل لاستكشاف الأطعمة الصلبة. لكن لا يمكن الاعتماد على هذا المؤشر فقط، بل يجب مراقبة العلامات الأخرى واتباع التوجيهات الصحية المتعلقة بتقديم الأطعمة الصحية والمناسبة لطفلك.

التعبير عن الرغبة في تناول الطعام بميلة الرأس وفتح الفم

 

1. تعتبر ميلة الرأس وفتح الفم علامة فارقة في استعداد طفلك لتناول الأطعمة الصلبة.

2. عندما يعبر طفلك عن رغبته في تناول الطعام من خلال ميلة الرأس وفتح الفم، فهذا يعني أنه جاهز لتجربة الأطعمة الصلبة.

3. يمكن أن تشجعي طفلك على التعبير عن رغبته في تناول الطعام بميلة الرأس وفتح الفم عن طريق وضع الأطعمة المفضلة لديه أمامه.

4. يفضل تقديم الأطعمة بشكل صحي ومفيد، مثل الخضروات والفواكه، لتلبية احتياجات الجسم الغذائية لطفلك.

5. من المهم إظهار الحيوية في تقديم الأطعمة وتحفيز الطفل على تجربتها واستكشاف أذواقه وتفضيلاته.

6. يجب عدم تقديم الأطعمة المشوية أو المالحة أو المحتوية على مواد حافظة أو إضافات تسبب ضررًا لصحة الطفل.

7. عندما تحظى بثقة طفلك ويمكنه التعبير عن رغباته واستجابة رغباته، يمكن أن تساعديه في تطوير علاقة صحية وإعطاءه ثقة في نفسه.

8. يجب الحرص على تقديم كميات قليلة من الأطعمة في البداية وزيادتها تدريجيًا لتجنب أي مشاكل في الهضم أو حدوث حساسية.

9. استخدام ألوان الأطعمة وتقطيعها بأشكال ممتعة وجذابة قد يساعد على تشجيع طفلك على تناولها بشكل أكثر جدية ومتعة.

10. التفاعل الإيجابي.

المراحل الأولى للبدء بتقديم الأطعمة الصلبة للرضيع

أهمية الاقتصار على الرضاعة الطبيعية خلال الستة أشهر الأولى

 

1 تعتبر الرضاعة الطبيعية غذاء الطفل الأوحد خلال الستة شهور الأولى من عمره، حيث يحتوي حليب الأم على العناصر الغذائية اللازمة لنموه بصورة صحية.

2. بالإضافة إلى قيمتها الغذائية، فإن الرضاعة الطبيعية تعزز الرابطة بين الأم والطفل وتساعد على تطور علاقة الثقة بينهما.

3. استمرار الرضاعة الطبيعية خلال هذه الفترة يحمي الطفل من الإصابة بالالتهابات الشائعة في مرحلة الطفولة.

4. الانتقال إلى الأطعمة الصلبة يجب أن يبدأ بعد مرور 4-6 أشهر، بعد الحصول على موافقة الطبيب والتأكد من عدة عوامل مثل قدرة الطفل على رفع رأسه والجلوس بمساعدة ساند.

5. الرضاعة الطبيعية يمكن أن تستمر مع إضافة الأطعمة التكميلية حتى عمر العامين، للحصول على الفوائد الصحية المستمرة.

6. إذا كان هناك صعوبة في الرضاعة الطبيعية، يجب الاتصال بمستشاري الرضاعة الطبيعية والخبراء لحل المشكلة.

7. على الأمهات أنفسهن أن يعتنوا بصحتهم النفسية والجسدية، من خلال الراحة الكافية وتناول الوجبات الغذائية المتوازنة وتقالرضاعة الطبيعية هي غذاء الطفل الأوحد لمدة 6 أشهر على الأقل، فهي غنية بالخلايا والهرمونات والأجسام المضادة التي تزيد من مناعة الطفل ضد الأمراض وتساعده في النمو بصورة طبيعية. إن الاقتصار على الرضاعة الطبيعية خلال الستة أشهر الأولى يعني عدم إعطاء الرضيع أي شيء آخر سواء ماء أو شاي أو خضروات أو أي أطعمة أخرى خلال هذه الفترة.

ومن الأسباب المهمة للاقتصار على الرضاعة الطبيعية خلال الستة أشهر الأولى هي فائدتها في تعزيز رابطة الأمومة بين الأم والطفل، كما أنها تحمي الرضيع من الإصابة بالالتهابات الشائعة الانتشار بينهم ومن الأمراض المزمنة، مثل السكري والسمنة وأمراض القلب والشرايين وسرطان الدم الذي يصيب الأطفال.

إن إضافة أي شيء غير الحليب الطبيعي قد تكون ضارة وغير ضرورية في مرحلة الستة أشهر الأولى، فهذه المرحلة هي الفترة الزمنية التي يحتاج فيها الطفل للحصول على التغذية اللازمة له، والحصول على مستوى نمو ملائم.

بالتالي، يجب على الأمهات أن يتم الاقتصار على الرضاعة الطبيعية خلال الستة أشهر الأولى، بعد ذلك يمكن إضافة الأغذية التكميلية تدريجيًا حتى يتمكن من تناول نفس الأطعمة مثل بقية أفراد الأسرة، وفي أجزاء أصغر. إذا كان الطفل يتقبل الطعام الصلب ولا يعاني من أي مشاكل صحية.

بداية الانتقال إلى الأطعمة الصلبة بين شهرين إلى 4-6 أشهر

هل وصل طفلك من الشهرين إلى 4-6 أشهر من العمر؟ هل تفكرين في بدء تقديم الأطعمة الصلبة له؟ في هذا العمر، قد يكون طفلك جاهزًا لتناول الأطعمة الصلبة، ولكن قبل الشروع في هذه الخطوة، يجب عليك الاهتمام بعدة أمور مهمة:

1. الاقتصار على الرضاعة الطبيعية: لا تنسي أن الحليب الطبيعي أو الحليب الصناعي ما زال المصدر الأساسي لتغذية طفلك في الستة أشهر الأولى من عمره، وهو يحتوي على جميع العناصر الغذائية التي يحتاجها طفلك.

2. معرفة علامات جاهزية الطفل: يجب أن يتمتع طفلك بعدة مهارات قبل تقديم الأطعمة الصلبة، مثل رفع رأسه بشكل مستقيم، الجلوس بمساعدة، والتعبير عن الرغبة في تناول الطعام.

3. بدء التدريجي: يجب أن تتقدمي ببطء في إدخال الأطعمة الجديدة لطفلك، وتقديم الأطعمة المتكونة من عنصر واحد في البداية، مثل الحبوب والأجبان، ومن ثم تزيد تدريجياً في الكميات والأنواع.

4. تجنب السكر والملح: يجب تجنب إعطاء طفلك السكر والملح بمقادير معقولة.

تقديم الأطعمة المتكونة من عنصر واحد مثل الحبوب والأجبان

تقديم الأطعمة المتكونة من عنصر واحد هو واحد من أسهل طرق تعريف طفلك الرضيع على الأطعمة الصلبة. ويمكن تقديم الأطعمة المتكونة من عنصر واحد مثل الحبوب والأجبان والفواكه والخضروات بسهولة وفي الوقت المناسب.
وإليك بعض النصائح لتقديم الأطعمة المتكونة من عنصر واحد لطفلك الرضيع بطريقة آمنة وسهلة:

1. تقديم الحبوب: يمكن تقديم الحبوب المطحونة بشكل ناعم بالإضافة إلى اللبن الصناعي أو حليب الثدي لطفلك الرضيع. كما يمكنك إضافة بعض مسحوق الكرياتين لطفلك الرضيع حتى يحصل على مغذيات وفيتامينات كثيرة.

2. تقديم الأجبان: يمكن تقديم الأجبان الناعمة والمطهوة، مثل الجبن الريكوتا، والجبن الناجي والبيض المسلوق والمشوي.

3. تقديم الفواكه والخضروات: يمكن تقديم الفواكه والخضروات المطبوخة بشكل ناعم مثل الجزر، البطاطس، والكوسا لطفلك الرضيع. كما يمكن تقديم الفواكه المهروسة بشكل ناعم، مثل الموز، والتفاح، والأفوكادو.

ويجب تقديم كميات صغيرة من الأطعمة في البداية وانتظار بضعة أيام بين كل وجبة لمعرفة رد فعل طفلك الرضيع عليها. وينبغي الاحتفاظ بمذكرة لتتبع الأطعمة التي تم تقديمها والتعرف على أي رد فعل غير مرغوب فيه بحيث يمكن استشارة الطبيب إذا كانت هناك مخاوف.

معرفة المواد الغذائية التي يمكن إضافتها بعد التأكد من سلامة تناول الطبقة السابقة

مواد غذائية آمنة للإضافة بعد التأكد من سلامة الطبق السابق:

1. الخضروات الطازجة: على الرغم من أن الخضروات ليست دائمًا محصنة ، إلا أنها تحتوي على العديد من العناصر الغذائية الصحية التي تضيف قيمة للوجبة. يمكن إضافة الطماطم الطازجة أو الخيار أو البصل أو الفلفل إلى السلطات أو الأطباق الرئيسية.

2. البروتينات الصحية: يمكن إضافة البروتينات الصحية مثل الدجاج المطهو بشكل صحي أو الأسماك المشوية إلى الأطباق الرئيسية لزيادة قيمتها الغذائية.

3. الحبوب الكاملة والنشويات الصحية: يمكن إضافة الحبوب الكاملة مثل الأرز البني والخبز الأسمر إلى الأطباق الرئيسية أو كمرافق للأطباق الطرفية. كما يمكن إضافة النشويات الصحية مثل البطاطس المشوية بشكل صحي أو الكينوا إلى السلطات.

4. الفواكه الطازجة: تعتبر الفواكه الطازجة خيارًا رائعًا لإضافة قيمة غذائية إلى الوجبات. يمكن إضافة الفواكه الموسمية مثل الفراولة أو التفاح أو البرتقال إلى الأطباق الخفيفة أو الحلويات.

5. الأعشاب والتوابل الطازجة: تعتبر الأعشاب والتوابل الطازجة خيارًا ممتازًا لإضافة نكهة ورائحة لطيفة للوجبات. يمكن إضافة البقدونس والزعتر والروزماري إلى الأطباق الرئيسية أو السلطات.

تجنب إضافة المواد الغذائية غير الآمنة مثل العصائر المعبأة أو الأطعمة المجهزة في المنازل. تأكد دائمًا من مصدر المكونات والتأكد من سلامتها وجودتها. يجب تجنب الأطعمة المغشوشة أو المعالجة بشكل غير صحيح. استخدم دائمًا المواد الغذائية الطازجة وأضفها إلى الوجبات في نهاية المطاف لضمان سلامتها وجودتها.

اقرأ أيضًا:

gehad elmasry

أخصائية تخاطب وتعديل سلوك, حاصلة على دبلومة في طرق التدريس, ودبلومة في التربية الخاصة, وحاصلة على ليسانس في اللغة العربية من جامعة الازهر الشريف

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى